بائع الجرائد المتجول



طبعا دلوقتى الجرائد فى المكتبات .........وفى مصاطب موضوعه على نواصى الشوارع الرئيسيه,,,,,,,ولكن قديما وللان
قديما كان ينادى بأسماء الجرائد كدأب كافة الباعة الآخرين " أهرام  أخبار جمهورية " و كنت تحس في صوته بعذوبة خاصة كان يوصل الجرائد للمنازل قبل عهد الهوم دليفرى ، لم يكن ليقذف بالجرائد عبر الشرفات مثل أقرانه ولكنة يتركها على باب كل شقة .

ينادى بكل حادثه ليجذب الانظار والاسماع له ..............اقرا الحادثه........اخر خبر .الست اللى اكلت دراع جوزها ههههههههههههههه وطبعا كان من الضحكات والكلمات اكثر ما يشد اليه قبل القراءه وقبل اهمية الجريده ذاتها .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 

المتابعون