صندوق الدنيا أو تليفزيون الغلابة
كان من المألوف أيام زمان أن تري في شوارع مصر المحروسة رجلا يحمل علي ظهره صندوقا خشبيا
كان غالباً رجلاً فقيراً طيباً يجوب الحوارى والأزقة وينادي ويقول: اتفرج يا سلام
تعالوا إتفرجوا على صندوق الدنيا .. شوفوا العجب والعجايب ..
كان من المألوف أيام زمان أن تري في شوارع مصر المحروسة رجلا يحمل علي ظهره صندوقا خشبيا
كان غالباً رجلاً فقيراً طيباً يجوب الحوارى والأزقة وينادي ويقول: اتفرج يا سلام
تعالوا إتفرجوا على صندوق الدنيا .. شوفوا العجب والعجايب ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق