بائع اليانصيب

البريمو.. البريمو.. مين عايز يكسب البريمو..
بعضٌ ممّا يردّده بائعو ورق اليانصيب في مصر. لعبة بدأت تفقد شعبيتها بسبب زيادة نسبة الضرائب عليها .
 لأن المسؤولة عن البيع والتوزيع قديماً كانت الجمعيات الأهلية لا البنوك. كانت الطباعة بحسب البيع، لذا كانت لأوراق اليانصيب سوقها المربحة، وكان المباع يومياً يصل الى نحو مائة ألف ورقة ولكن الآن أصبحت تابعة لبنك القاهرة فرع الإسعاف .
وهو السبب في انهيار اللعبة، حيث يبلغ عدد البائعين علي مستوي الجمهورية حالياً ٢٩٠ بائعاً، وأغلبهم من كبار السن، وهو عدد قليل جداً بعد أن كان يعمل في هذه المهنة أكثر من ٤٠ ألف بائع.

أما الأن المشكلة تكمن في الفائدة الضريبية الباهظة التي تضعها وزارة التضامن على ورق اليانصيب فعلى كل ورقة فائزة ضريبة نسبتها %67 من قيمتها. نسبة الضريبة العالية كانت بالتأكيد سبباً لهرب الزبائن .


هل تذكرون فيلم عائشة بطولة فاتن حمامة وذكى رستم و فردوس محمد حيث كانت فى الفيلم تقوم ببيع ورق اليانصيب فلم أرى قط بائع اليانصيب الا من خلال الأفلام القديمة (أبيص وأسود) .



0 التعليقات:

إرسال تعليق

 

المتابعون