لم يشفع لها التواجد في الأفلام المصرية القديمة، عندما كانت جذابة تشكل حضوراً متميزاً في حياة الناس اليومية، حيث كان “صبي” المكوجي يتردد على البيوت لتسليم الملابس التي تم تنظيفها وكيها، مع المشاهد الكوميدية في محل المكوجي نتيجة الخلط بين ملابس الزبائن أو قيام المكوجي نفسه، بتأجير ملابس الزبائن خلسة لآخرين.
مكوجي الرجل (القدم)
لم يشفع لها التواجد في الأفلام المصرية القديمة، عندما كانت جذابة تشكل حضوراً متميزاً في حياة الناس اليومية، حيث كان “صبي” المكوجي يتردد على البيوت لتسليم الملابس التي تم تنظيفها وكيها، مع المشاهد الكوميدية في محل المكوجي نتيجة الخلط بين ملابس الزبائن أو قيام المكوجي نفسه، بتأجير ملابس الزبائن خلسة لآخرين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق